أسس التجارة الدولية في مجال التصدير. غاية مقالنا التالي. لذا إن كنت من المهتمين بذلك تابع سطورنا القادمة.
ماليزيا كنموذج التجارة الدولية في التصدير
أسس التجارة الدولية في مجال التصدير. وبالأخص ماليزيا من أولى الدول التي تم ذكرها لأن لم تكن تحدث الصناعة الخاصة بها في مجال التصدير، رأت المنتجات التي ترغب في تصديرها واهتمت به، ونظراً لأن ماليزيا يوجد بها كمية وفيرة من المياه والأمطار فقاموا بزرع الأراضي الفارغة.
- رؤية البلاد العربية
- وظائف جديدة
- تقليل عجز الميزان التجاري
- عدم الإعتماد على النفط والمواد الخام (القيمة المضافة)
الفرق بين رؤية ألمانيا والصين من حيث الصادرات
لعل من أهم أسس التجارة الدولية في مجال التصدير معرفة الفرق بين الدول من حيث الصادرات. حييوجد فرق بين الدول:
- ألمانيا من الدول المشهورة عالمياً في مجال التصدير، ولكن منذ خمسة سنوات فقط فاقت الصين ألمانيا، حيث تعتمد ألمانيا في الإستيراجية الخاصة بها على “أحسن جودة” أما الصين معتمدة على “الجودة الملائمة”
- الإستفادة من الإمكانيات المتاحة وعدم إجراء تعديلات على التجارة المحلية.
- تجهيز البيئة المساعدة للتصدير من طرق ومواني وتسهيلات للمصدرين وحوافز تشجيعية.
ماذا نحتاج للعمل في التصدير
لا بُدّ الآن من معرفة حاجاتنا للبدء بالتصدير. وهي كما يلي:
- المعلومات والخبرة العلمية
- نقص المعلومات والخبرات يؤدي إلى خساير جسيمة.
- الخبرة العلمية أفضل بكثير من التعليم الأكاديمي والدمج بين الأثنين يعطي ميزة كبيرة.
- ميزة تنافسية:- تعني صناعة مميزة أو تقليل التكلفة أو تكتل إقتصادي أو تفاهم ثقافي.
المعرفة التي تحتاجها قبل البدء في مجال التصدير
أسس التجارة الدولية في مجال التصدير أن تعرف الحاجات قبل الدخول في مجال التصدير. وهي كما يلي:
كيفية إنشاء مكتب أو شركة إستيراد وتصدير
كل دولة تختلف في إختيار الشركات سواء شركة تضامن أو قد يدخل معك عدد من المساهمين فتدخل بشركة مساهمة، فيوجد العديد من الإجراءات لابد إتخاذها حتى يكون معك سجل مصدرين وسجل مستوردين، يوجد بعض الأشخاص يبدأون بدون مكتب ويكون ذلك يسمى “تصدير للغير”
كيفية إختيار السلعة التي يمكن إستيرادها أو تصديرها
هذه النقطة متعلقة بالخبرة والميزة التنافسية، ومتعلقة برأس مال المساهمين معك، لأن يوجد سلع لابد من وجود مساهمين مثل الأسمنت وتسمى “سلع إستيراجية”
كيفية الوصول للموردين في حالة الإستيراد والعملاء في حالة التصدير
أسس التجارة الدولية في مجال التصدير تتمثل في معرفة كيفية الوصول للموردين. حيث يوجد أربعة وسائل يمكنك الوصول بهم إلى الموردين في مجال الإستيراد والعملاء في مجال التصدير منهم:-
- الأنترنت:- توفر وقت وتكلفة ويكون العمل عليه بشكل مفتوح، ولكن له مخاطر وهو النصب.
- دليل الشركات:- دليل البريد على الأنترنت أو دليل مطبوع، وهذا يفيد بأن شركات وتكون نسبة النصب فيها قليلة ومتخصصه في تجميع العملاء الذي يتاجروا سلعة معينة وفي بلد معينة.
- التمثيل التجاري:وهو يكون تبع قنصلية لدي البلد وهو من المفترض أن يعمل دعاية لصادرات البلد.
كيفية السفر وكيفية تجهيز لحضور المعارض
أكثر طريقة فعالة لجلب الموردين هي المعارض، ويوجد من المعارض أنواع منها أما معارض دولية وتقوم بعرض العمل دولياً، أو معارض محلية، ولابد من تجهيز المعرض بطريقة عملية، وتكون الأسعار فيه تنافسية حتى تستطيع جلب عملاء من هذا المعرض وهذه في حالة التصدير، ولابد من حساب تكلفة السفر وتكلفة الإقامة ولابد أن تضع في الحسبان جميع التكلفة التي تم أنفاقها.
كتابة المراسلات والعروض
وهذه النقطة يقصد بها كتابة مراسلات الخاصة بمواصفات المنتج التي تقوم ببيعه، وأيضاً لابد من عمل عروض على المنتجات حتى تنافس التجار في الأسواق والمعارض، فبالتالي تزيد لديك قيمة المبيعات وبالتالي يزداد الربح.
التجارة الإلكترونية وأهم المواقع على الإنترنت b2b
والتجارة الإلكترونية من أكثر الأشياء المربحة ولأنها توفر في الوقت والجهد والمال ولكن لها مخاطر، ويعد موقع علي بابا أشهر المواقع الإلكترونية على الأنترنت في العالم ويوجد العديد من المواقع الأخرى المشهورة في مجال الإستيراد والتصدير.
وصلنا إلى نهاية مقالنا أسس التجارة الدولية في مجال التصدير. كما نرجو أن تكون معلوماتنا المقدمة قد أفادتكم.