لا تتعجل في الدخول في شراكة: لمجرد أن شخصاً ما هو أفضل صديق لك أو زميل في العمل لفترة طويلة أو غير ذلك، هذا لا يؤهله ليكون مرشحاً مثالياً للحفاظ على العمل تجاري. قد يكون متحمساً لإنشاء وبدء الشركة ولكن قد لا يتمكن من التعامل مع الواقع اليومي المتمثل في تسيير أمور الشركة بكفاءة.
لا تشعر بالإحباط عندما تدير شركة صغيرة
إن إدارة الشركة هي طريق طويل ومتعرج. سيكون لديك شكاً، وسيكون لديك هبوطاً في الأرباح، ربما في نفس الأسبوع أو حتى اليوم. سوف تكسب عملاء مذهلين وتفقد آخرين لمختلف الأسباب. هذا كله جزء من العمل. إن جميع رجال الأعمال الذين وصلو إلى مرحلة الاستقرار تجاوزوا خيبة الأمل والشك. بدلاً من الإحباط، ركز على أن تصبح أكثر مرونة وتعلم كيفية التعامل مع الإجهاد.
لا تحاول أن تفعل كل شيء بمفردك عندما تدير شركة صغيرة
عندما يبدأ رجل الأعمال شركته بمبلغ صغير بالكاد يكفي لتغطية تكاليف التأسيس، يحاول فعل كل شيء بمفرده لتقليل النفقات. إن هذا يستغرق وقتاً ثميناً والكثير من الطاقة التي يمكن أن تكون موجهة لمساعدة العمل التجاري على النمو. عندما يتعاون رجل الأعمال مع رجل آخر، سترتفع التكاليف والنفقات، ولكنه سيستطيع البدء في التركيز على القيام بالعمل بشكل أفضل بالإضافة إلى إمكانية تخصيص وقت لتطوير العمل.
لا تتوقف عن النمو والتطور عندما تدير شركة صغيرة
إن العالم يتغير بسرعة أكبر كل يوم. من المحتمل أن تشهد شركتك نقلة نوعية في مرحلة ما، سواء أكانت بسيطة أو ضخمة. كشركة صغيرة، أنت في وضع غير مؤات، لأن مواردك محدودة للغاية. ولكن لديك ميزة لا تقدر بثمن، وهي القدرة على تغيير المسار والتكيف بشكل أسرع بكثير من الشركات الكبيرة. أبق عينيك مفتوحةً للتغيرات، وتفكيرك متقبلاً للأفكار الجديدة.