أعلنت شركة تكنولوجيا المدفوعات العالمية (فيزا) عن انطلاق المرحلة الأولى من الحملة الترويجية الجديدة تعرف على فيزا. حيث تركز هذه الحملة على قدرات الشبكة المتنوعة والتزامها من خلال تمكين الشمول الاقتصادي العالمي. إذ تتماشى هذه المرحلة مع استراتيجية عمل «فيزا» بشكل وثيق. كما تروج الشركة ضمن حملة تسويق تعمل عليها لمظهر جديد للعلامة التجارية الشهيرة الخاصة بها. الحملة الترويجية الجديدة تعرف على فيزا 

تعد الإمارات واحدةً من أول الأسواق التي اختارتها «فيزا». وذلك من بين ما يزيد عن 200 سوق حول العالم. في إطار إطلاق حملتها الترويجية الجديدة، وهذا يعكس التزام الشركة بنمو التجارة الرقمية في الإمارات.فحين تأسست «فيزا» قبل ما يزيد عن ستين عاماً، لم يكن أي شخص يتخيل فكرة استغناء العالم ذات يوم عن استخدام الشيكات والأموال النقدية. وبعدها انطلقت الشركة ضمن رؤيتها بتقديم وسيلة دفع رقمية آمنة وموثوقة وملائمة. ودائماً ما وضعت فيزا نصب أعينها فكرة مفادها تحول الأموال إلكترونية بالكامل. هذا وتواصل «فيزا» رسم مستقبل التجارة الرقمية عن طريق منح شبكتها العالمية الآمنة للجميع في كل مكان. وتحتوي الحملة الترويجية صوراً تمثيلية جديدة لتستخدم في الإمارات بدءاً من 1 سبتمبر. وتركز «فيزا» على الشمولية وتمثيل التنوع عبر شبكة شركائها وتجارها وعملائها. ومع انتشار ظاهرة حملات الإشهار التجاري ضمن الأسواق الأخرى في المنطقة فسوف تعكس الصور الجديدة أيضاً طبيعة هذه الأسواق.

نبذة عن الحملة الترويجية الجديدة تعرف على فيزا

وأكد محمد إسماعيل، نائب الرئيس الأول للتسويق في وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في «فيزا» أن الناس يثقون بمعرفتهم بشركة «فيزا» جيداً. سواء أكانوا مستهلكين أو شركات. وذلك نتيجة تواجدها حولهم في كل مان في الحقائب والمدفوعات والمتاجر والدفع عبر الإنترنت. ولكن الشيء الذي لا يرونه هو كيفية إدارة هذه الشركة لكل شبكتها الحيوية الواسعة من الأشخاص والشراكات والمنتجات. ولهذا تسعى شركة فيزا ضمن حملتها الجديدة إلى تقديم نفسها باعتبارها أكثر من مجرد شركة مالية لبطاقات الائتمان. وإنما تعتبر شركة فيزا شبكة موثوقة ترسم مستقبل قطاع التجارة. 

شركة فيزا

تعد شركة فيزا هي شركة متعددة الجنسيات يقع مقرها في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، في الولايات المتحدة الأمريكية. وهذه الشركة تدير أكبر شبكة في العالم للمدفوعات الإلكترونية، بالإضافة إلى إدارة المدفوعات بين المؤسسات المالية والتجار والمستهلكين والشركات والكيانات الحكومية.ففي عام 2006، وفقا لتقرير نيلسون، فقد امتلكت شركة فيزا حصةً تبلغ 44 ٪ من سوق البطاقات الائتمانية، وحصة 48 ٪ من حصة سوق بطاقات المدين في الولايات المتحدة.

في الختام نأمل أن تكون تجارتنا نيوز قد قدمت لكم معلومات ممتعة وقراءةً مفيدة عن إعلان شركة تكنولوجيا المدفوعات العالمية (فيزا) عن انطلاق المرحلة الأولى من الحملة الترويجية الجديدة «تعرف على فيزا». التي تركز على قدرات شبكة فيزا المتنوعة والتزامها من خلال تمكين الشمول الاقتصادي العالمي.