سبب فقدان الثقة, عندما تتلف العلاقات، تفقد الثقة. الناس لا يثقون بمن لا يحبونه.
العلاقات التالفة
إن تجنب تطوير علاقات إيجابية مع الفريق هي مشكلة تؤدي إلى بناء علاقة سيئة مع أعضاء الفريق تتسبب في انسحاب معظمهم. لا يحتاج أعضاء الفريق إلى أن يكونوا أفضل صديق للقائد، لكنهم يحتاجون إلى الاحترام والتقدير والشعور بأن مديرهم موجود دائماً لدعمهم.
عدم تطابق الكلمات مع الإجراءات
بعبارة أخرى، قول شيء وفعل شيء آخر. إن هذه الازدواجية تدمر الثقة. لا يدرك العديد من القادة ازدواجيتهم بسبب الميل إلى إخبار الآخرين بما يريدون سماعه بدلاً من تزويدهم بتعليقات دقيقة. يميل العديد من القادة إلى الإفراط في الوعد وإلى قول أشياء جيدة يحب الموظف أن يسمعها و لكننها قد تكون خاطئة، وعندما يحدث ذلك مراراً وتكراراً، ستفقد الثقة تدريجياً لأن الفريق سوف يستنتج في النهاية أن المدير ليس صادقاً معهم. يحتاج القادة إلى توخي الحذر بشأن ما يقولونه.سبب فقدان الثقة
إعطاء معلومات غير دقيقة
نحن نثق في الأشخاص الذين لديهم المعرفة والخبرة التي ليست لدينا. يمكن لتبادل الخبرات والمعرفة بناء الثقة في الآخرين.
يؤدي إعطاء الآخرين معلومات غير دقيقة أو مضللة إلى فقدانهم الثقة بسرعة. من المستحيل أن يحصل القادة على جميع الإجابات وأن يكونوا على دراية بكل قضية.
تنشأ المشاكل عندما يقدم القادة آراءهم غير الواضحة كما لو كانت حقائق. من السهل على القادة تجنب
هذه المشكلة إذا أشركوا الآخرين في عملهم وجمعوا البيانات من الأشخاص الأكثر خبرة.
عدم التعاون
كثير من الناس لديهم رغبة قوية في التصرف بشكل مستقل. من خلال العمل بمفردهم
يمكنهم اتخاذ قراراتهم بأنفسهم وتجنب الاختلاط الآخرين، ويمكنهم أن ينسبوا الفضل الكامل لإنجازاتهم.
تكمن المشكلة مع الأشخاص الذين يرغبون في التصرف بشكل مستقل في أن المنظمات تعمل بشكل جيد فقط عندما يجد الناس طرقاً للتعاون.
إن أولئك الذين يقاومون التعاون ويفضلون استقلالهم هم ليسوا محل ثقة.