إتفق كافة علماء النفس على إلزامية توافر سمات محددة في كل شخص على حسب المهنة التي يمتهنها مثل رجال الأمن والمطافئ والإسعاف كلا على حسب سمات تلك المهنة.

وبالتالي لابد من توافر بعض السمات والصفات الإلزامية في من يريد أن يمتهن التجارة بغض النظر عن طبيعة تلك التجارة :

إمكانية التوقع المحتمل

1/ أن يكون على قدر كافي من التفتح حول التجارة ولديه إمكانية التوقع المحتمل حول السوق الخاص بتجارته.

دراسة المنافسين

2/ دراسة المنافسين جيدا علاوة على دراسة سلوك المستهلكين لانه ذو طبيعة متغيرة ،كما يلزم أيضا أن يكون مُطلع على كافة الأحداث السياسية والإقتصادية والإجتماعية لأن من سأنها تغيير السوق وبالتالي في طبيعة طلبات ورغبات العملاء بالتبعية.

الخبرة

3/ الخبرة الكافية حول تجارته وبناء عليها لايستطيع الشخص العادي أن يقوم به إلا عرض تجارته للخطر.

التعامل بالأخلاق

4/ التعامل بالأخلاق العاليه والمبادئ الرفيعه والنزاهه والشفافية مع الكافة والبعد عن التدليس والغش التي من شأنها الإضرار بسمعته التجارية.

متعصبا لرأيه

5/ ألا يكون متعصبا لرأيه ، ويقوم بتقاسم الآراء والخبرات مع الكافة وأن يقوم بنقل خبراته إلى العاملين معه ومع صغار التجار.

ملما بمواطن

6/ أن يكوم ملما بمواطن الضعف وأن يعترف بأخطاءه دائما بعيدا عن التكبر .

المنهج العقلاني

7/ أن يلتزم كل تاجر بالمنهج العقلاني في التجارة مع تهميش الجانب العاطفي .

التواصل مع العملاء

8/ التواصل المستمر مع العملاء وتقديم النصح والمشورة الصادقة دائما لهم .

الجانب التقني والإطلاع

9/ الإهتمام بالجانب التقني والإطلاع على أحدث وسائل التواصل الإجتماعي .

إستخدام الحكمة

10/عدم المخاطرة بكامل رأس المال السوقي له وبالتالي يلزم من إستخدام الحكمة قبل الدخول في صفقات تجارية جديدة.

منافسة التجار

11/ الإبتعاد عن كافة الأساليب الملتوية أو غير الشريفة في منافسة التجار الآخرين وأن يحتفظ معهم بعلاقات طيبه.