تطوير مهارات القيادة الذاتية عندما يتعلق الأمر بإدارة الإنتاجية في مؤسستك، يجب عليك أولاً التوقف والتفكير في المرحلة التي وصلت إليها.

البدء بتحليل الأمور

يجب أن تبدأ بمراجعة شاملة تتيح لك اكتشاف الممارسات غير المنتجة التي تقوم بها.

الثقة بالمنهجيات الجديدة

يجب التركيز بشكل كبير وإبداء الاهتمام البالغ على أوجه القصور في المنظمة من أجل تصحيحها وتنفيذ تقنيات فعالة ذات تأثير دائم.

يجب أن تكون الإدارة الذاتية في الشركة منفتحة على المنهجيات الجديدة، مثل التطورات التكنولوجية

التي مكنت من تحسين الإنتاجية بشكل كبير في مكان العمل في السنوات الأخيرة.تطوير مهارات القيادة الذاتية

تحديد التعقيدات لتجنبها

نشعر أحياناً بالإرهاق بسبب كمية المهام التي يتعين علينا القيام بها

ويبدو أن كل شيء يمثل صراع شاق في مكان العمل. إن محاولة تحديد وشرح تعقيدات كل مهمة ستساعدنا على رؤية هدفنا بشكل أكثر وضوحاً و سوف تدفعنا نحو اتخاذ قرار أسرع و أكثر استنارة.

التفكير في الخطوة التالية

إن أحد الأسباب الأكثر شيوعاً لعدم بدء مهمة قمنا بالتخطيط لها هو وجود شكوك حول الخطوة التالية التي يجب أن نتخذها.

إن معرفة ما يتعين علينا القيام به بالضبط سيساعدنا على بدء العمل بفعالية.

يجب أن نعتاد على تحديد الإجراء الأكثر إلحاحاً الذي تتطلبه مهمتنا.

أخذ الأمور ببساطة

من حين لآخر، من الضروري تقليل الضغط وتخفيض وتيرة العمل والحصول على بعض الهدوء. لا يتعلق الأمر بتقليل بالالتزام، لأن التزامنا بأداء المهام على أكمل وجه هو أمر ثابت. ولكن يجب التخلص من الشعور بالعبء الذي يداهمنا أحياناً. يمكن للقيادة الجيدة أن ترى بسهولة متى يحتاج كل عضو من أعضاء الفريق إلى أخذ استراحة من أجل التخلص من الضغط النفسي.