الكثير من الناس العالم أصبحوا مدركين لخطر الجيل الخامس لهذا السبب تم حظره بالفعل في العديد من الأماكن والأسواق العالمية مثل بروكسل وهولندا وايرلندا وإيطاليا وآلمانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية.

الجيل الثاني من الاتصال المحمول

الفايف جي ليس الجيل الثاني من الاتصال المحمول بعد 4G إنها تقنية جديدة وجدرية ، إنها تقنية عسكرية تستخدم في ساحة المعركة والتى يتم الآن نشرها في المجال المدني إنها أسلحة مصفوفة على مراحل ويتم بيعها عبر الأسواق وإخفاءها كنظام الإتصالات عندما يكون نظام التردد الذي يستخدمها هي نفسها المستخدمة في التحكم بالحشود .

الألعاب العسكرية العالمية

وفي الفترة الثامن عشر من أكتوبر عام 2019 استضافت وهان الصينية الألعاب العسكرية العالمية واستخدمت بشكل خاص ال5G لأول مرة على الإطلاق لهذا الحدث ، كنا ورد في 24 من يناير عام 2023 تلقت شركة التكنولوجيا الحيوية الصيدلينية الأمريكية منحة بقيمة 9 ملايين دولار لتطوير لقلاخ هذا الفيروس ، كما حصلت على منحة مالية من التحالف من أجل ابتكارات هذا الوباء وحصول على 56 مليار دولار لتطوير لقاحات حمي تلاسا وحمي الشرق الأوسط.

الأسلحة البيولوجية

ماذا لو استخدم تقنية 5G في الأسواق لسماح لهذا الفيروس الجديد والأسلحة البيولوجية تتسلل بسهولة أكبر إلى أجسادنا ويبدو أن الشخصيات والمجموعات خططت لهذا الأمر ولديها بالفعل اللقاح ، تماما كما فعلت بالنسبة للاوبئة الأخرى التي تلاشت مثل السرس ولبولا وزيكا أنها نفس لعبة الوباء الذي يتم لعبها في العالم كل ثلاث سنوات بطريقتين:

اختراع الفيروس وتضخيمه

أولا : تقوم باختراع الفيروس وتضخيمه وإيقاف الناس والحركة التجارية العالمية وإجراء الاختبارات الغير فعالة وحاسمة ووقع العالم بفخ

هذا الفيروس الصغير ودفع التفكير والأموال إلى تعين عليهم شراء اللقاح وإدخال التطعيم الزامي عليهم.

إنشاء فيروس سلاح بيولوجي

ثانيا : إنشاء فيروس سلاح بيولوجي واصداره واختباره في العالم من خلال نشره بين الناس وتجريبه والتظاهر عل إنه كان ظفره طبيعية

ومشاهدة عدد الأشخاص الذي يقتلهم ومما يساعد على تحسين النسل وجدولة الأعمال إزالة السكان ، مما يبرز مرة أخري الحاجة إلى

لقاحات إلزامية بهذا الطريقة وبهذا الطريقة يمكنك تطوير سلاح حيوي من أجل تقليل عدد سكان الدول المتنافسة في الأسواق

التجارية والصناعية العالمية كستراتيجية جو سياسية.

لقاحات الحمض النووي والآوبئة

لقاحات الحمض النووي والآوبئة مثير للقلق بالنسبة للإنسان فإن هذا الفيروسات والآوبئة والأجندة هدفها دمج بالآلة حتى يتم السيطرة

علينا وتجاوزنا بقوة سلبية جدا والآمر يتعلق بتغيرنا على مستويات سياسية ومهاجمة السيادة الإنسانية نفسها تتناسب للقاحات تغيير

الحمض النووي الخاصة بك عن طريق إدخال الحمض النووي الأجنبي بقوة لتغيير الوراثة الخاصة بالإنسان مع عواقب لا يمكن لأحد

التنبؤ بها بالكامل.

براءة إختراع هذا الفيروس

من يمتلك براءة إختراع هذا الفيروس واستخدامه لتطوير اللقاح ، إنه معهد بربرايت وبيل غيتس ويتم تطويره من قبل شركة بريطانية وكذلك تمول طرح تقنية 4G .

فكيف لفيروس لا يرى بالعين المجردة يستطيع أن يحتل الأسواق العالمية والعالم ككل ولا يستطيع العالم إيقافه في ظل التطور الهائل والكبير الحاصل بالكون ومن خلال هذا الفيروس أن يقلب الإقتصاد العالمي من تحت لفوق في بضع دقائق ، فعلا أنه فيروس خطير جدا استطاع اقتحام العالم ، وبذلك هل تقنية 4G كارثة جديدة تحل بنا ؟ وماذا لو أصبحنا تحت السيطرة كالأقلام كيف ستكون حياتنا ؟