البضائع المطلوبة في أسواق العراق، العراق يتمتع بعدد كبير جداً من الأسواق مكتظة بجميع أنواع البضائع، وانتعشت هذا التنوع اقتصاد العراق.

وهذا الجانب جذب الاستثمار وإعادة توطينه في العديد من دول العالم، حتى تتمكن هذه المجالات من زيادة الإنتاج والصادرات.

وبالإضافة لذلك تنشيط الحركة والتجارة، وتطوير واستيعاب هذا الازدهار بالسلع.

اقتصاد العراق من حيث البضائع 

  • من المعروف تستورد العراق بضائع بقيمة 60 مليار دولار سنويًا، ومما يشير إلى أن وضع البلاد سيتحسن اقتصاديًا إذا نجحت الحكومة في تنفيذ خطة الإصلاح الاقتصادي.
  • وأضاف الوزير العراقي، خلال مؤتمر صحفي عقده في بغداد، أن “الوضع في العراق سيكون أفضل بكثير من الناحية الاقتصادية.
  • و سيتحسن الوضع الفردي إذا نجحنا في تنفيذ الكتاب الأبيض (خطة الإصلاح الاقتصادي)”.
  • وأوضح أيضاً أن “الكتاب الأبيض هو برنامج لإصلاح الشؤون المالية والاقتصادية وسيتحول إلى تشريع قانوني”.
  • وأيضاً أعلن رئيس الوزراء، أن حكومته ستتبنى خطة إصلاح اقتصادي (الكتاب الأبيض) وفق رؤية مستقبلية.
  • وإضافة لذلك إجمالي الدخل المالي من بيع النفط لشهر ايلول بلغ 3.1 مليار دولار بينما يحتاج العراق 5 مليارات دولار إلى فتح رواتب 4.5 مليون موظف حكومي.
  • ويعتبر العراق ثاني أكبر منتج لخام “أوبك” بعد السعودية بمتوسط ​​يومي يبلغ 4.6 مليون برميل في ظل الظروف العادية.
  • ويعتمد على الخام في توفير أكثر من 90٪ من إيراداته.

المناطق الحرة في العراق لدخول البضائع وتوزيعها للأسواق

1- المنطقة الحرة بخور الزبير / البصرة.

2- والمنطقة نينوى الحرة.

3- المنطقة الحرة في القائم / الانبار.

وتقوم هذه المناطق بعملها منذ حوالي عام 2000 ووفقًا لتسلسل إنشائها حتى الآن، على الرغم من الظروف الصعبة التي مرت بها البلاد.

وبالإضافة لذلك تتخذ إجراءات أكثر وأكثر صرامة وخطورة لمواصلة التطوير والتشغيل و التنشيط، من جميع أنشطتهم وجهودهم المختلفة جارية لفتح العديد من المجالات الأخرى. 

أهداف المناطق الحرة العراقية 

  • تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
  • استقطاب رؤوس الأموال المحلية والعربية والأجنبية وتوظيفه محلياً في مختلف الأنشطة الاستثمارية.
  • وبالأضافة لذلك إدخال التقنيات المتقدمة وتطوير وتنمية الموارد البشرية، وذلك من خلال المعرفة والتدريب على هذه التقنية.
  • وأيضاً استيعاب البطالة من خلال توفير فرص العمل للقوى العاملة المحلية.
  • وأيضاً زيادة حجم الصادرات وموارد النقد الأجنبي، وذلك من خلال إقامة مشاريع استثمارية متنوعة.
  • وتسخير الموارد الأولية المتوفرة في العراق كمدخلات للصناعات المتقدمة.
  • وبالإضافة لذلك العمل على تنويع مصادر الإيرادات غير النفطية. 

ماهي أهم البضائع المطلوبة في أسواق العراق؟

جميع أنواع الأثاث

والدول الأكثر استيرادًا لهذه المنتجات في العراق هي ألمانيا وإيران و تركيا، وتركيا تصدر حوالي 7،670،830 قطعة سنويًا.

ثمار الحمضيات

 والدول الأكثر استيرادًا لهذه المنتجات هي فرنسا وبريطانيا العظمى واليابان وتركيا، وتصدر تركيا 4،137،983 طنًا سنويًا.

اللحوم المطبوخة الجاهزة

مثل النقانق والمرتديلا وغيرها، والدول الرئيسية المستوردة لهذه المنتجات هي أوزبكستان وكازاخستان وبالإضافة لذلك تركيا، وتصدر تركيا 335 مليون سنويًا.

البضائع المطلوبة في أسواق العراق في مجال المعادن

  • النحاس.
  • الحديد.
  • زئبق.
  • وبالإضافة لذلك المنغنيز.

البضائع المطلوبة في أسواق العراق في مجال الزراعة

  • القطن.
  • الدخان.
  • العنب
  • والزيتون
  • والقمح.
  • الشعير.
  • والطماطم.
  • وبالإضافة لذلك التفاح.

البضائع المطلوبة في أسواق العراق فى مجال الصناعة

  • الصناعات النسيجية.
  • زيوت حيوانية ونباتية.
  • منتجات الدقيق.
  • ومواد بلاستيكية.
  • منتجات الخشب الخام.
  • الأدوات المنزلية بأنواعها.
  • والملابس.
  • والأسمنت.
  • وبالأضافة لذلك الإطارات.

اسواق العراق

  • سوق مريدي.
  • وسوق الشورجة.
  • وسوق المفتوح البصرة.
  • السوق المفتوح اربيل.
  • وأيضاً سوق هرج.
  • سوق الصفافير.
  • وأيضاً سوق السراي.
  • وسوق الغزل.
  • وبالإضافة لذلك سوق السراجين.

وفي خاتمة المقال نتمنى أن تكون أخدت فكرة عن البضائع المطلوبة في أسواق العراق.