يمكن للشركة أن تمنح موظفيها إجازة مدفوعة الأجر حتى وإن كان هذا سيؤثر على إنتاجيتها. لا تريده الشركات أن يأتي الموظف الذي

إعادة النظر في سياسة الإجازات للموظفين

قد يكون مصاباً بالفيروس إلى العمل فقط لأنه لم يكن لديه ما يكفي من المال. إن هذا لا يؤذي الموظف المريض الذي كان عليه أن يضغط على نفسه للذهاب للعمل فحسب، ولكن يؤثر أيضاً على زملائه. بالنسبة للموظفين الذين يشتبه في أنهم مرضى، أو يبدؤون في الشعور بالمرض خلال النهار، خاصة أولئك الذين كانوا يسافرون من قبل، يجب أن تكون الشركة مستعدة للاتصال بالسلطات الصحية و إبلاغها على الفور. التزام الشركات في زمن الكورونا

استخدام التكنولوجيا لتجنب الاتصال البشري

لا يهم ما إذا كان الموظف يعمل من المنزل أو في المكتب طالما أن العمل يتم تسليمه في الوقت المحدد. نظراً لتطورات التكنولوجيا اليوم، هناك مجموعة من الحلول التي تستخدمها الشركات بحيث يمكن أن تستمر الاجتماعات والمناقشات والعمل اليومي كالمعتاد. يمكن استخدام المنصات التي تتيح للفرق التعاون والتواصل بشكل فعال خلال أيام العمل من المنزل. يمكن إجراء الاجتماعات عبر سكايب أو غوغل هانغ آوت أو زوم، أو أي منصات أخرى متاحة. التزام الشركات في زمن الكورونا

بعض الإجراءات الأخرى الضرورية

  • توفير الأقنعة والمطهرات بشكل مجاني في الشركة.
  • زيادة الوقت المخصص للتنظيف والتعقيم في الشركة.
  • وضع أجهزة لقياس درجة الحرارة، بحيث يحصل كل شخص في المكتب على راحة البال ولا يشعر بالتوتر خوفاً من احتمالية وجود شخص مصاب في الشركة.
  • يمكن تقديم وجبة غداء للموظفين لتقليل تعرض الموظفين للمناطق المزدحمة مثل المطاعم.
  • تقديم حوافز وخصومات للعملاء من أجل المساعدة على تقليل الأضرار وزيادة المبيعات قدر الإمكان خلال فترة تفشي الوباء.